الـمسأله لو هي علـى ضيقـة الخلـق هـوّنتها ... و آقـول : ضيقـة دقايـق !! الـمسألـه ... عبـرة سجينه بهالحلـق تـرقى دموع .. و ترجع لـ صدر ضايق ..
:
ترا حنا بشر مابيدنا حيلة على الاقدار انا مابي من الاقدار سوى انها فيك تجمعني
تفارقنا / في رمشه عين / وتبقا للقلوب اسرار وتبقا اطيوفك / اللي كل ليله ما تفارقني .. ترا اضحك مع العالم وانا من داخلي منهار انا توني ٍ صغير ٍ لكن ان الهم كبرني .. الا ليت الصبر ينباع مدام ان المفارق صار على طول الجفا منك/ عسى ربي يصبرني .. رسايلك القديمه مسجله في حافظه ( تذكار ) مع اني مانسيتك / بس مراسيلك تذكرني .. اكيد احتاجلك/ مثل الاراضي بحاجه الامطار تراك معاهد ٍ قلبي / نسيت انك معاهدني ؟ .. احبك كثر مالك داخلي حب وغلا ومقدار واذا ماكنت صادق / جعل ربي لايوفقني
عندما كنت طفله..... في كل مره أشتري علبه ألوان ..... !! أرمي القلم" الآبيض " جانباّ !! ظناً مني أنه ... لا يلون !! ... و الاّن ,, ... بعد أن كبرت .. أيقنت جيداّ لماذا الأبيض لا يلون .. لأنه صادق و نقي .. لا يزيف الحقائق و لا يعطيها لون سوى ,, لونها الحقيقي !! و لو كنت أعلم بذلك ... ما فرطت فيهم أبداً ..